
ليست زلّة لسان ولا مفاجأة، بل امتداد طبيعي لنهج فاشي معروف. هي تؤكد المؤكَّد وتثبت المثبَت: هذا الوزير لا يكافح العنف في المجتمع العربي، بل يدعمه ويشرعنه ويتغذّى عليه سياسيًا " .
واضافت جبهة النقب: " من يقول إن قتل العرب لبعضهم البعض لا يعنيه، هو شريك مباشر في الجريمة، ومسؤول أخلاقيًا وسياسيًا عن كل قطرة دم تُسفك. ما يجري هو سياسة متعمّدة تقوم على التحريض والتخلي المقصود، وترك مجتمعنا ينزف.
نؤكد: إسقاط هذا الوزير الفاشي وحكومته الحاضنة له أصبح ضرورة وطنية وأخلاقية، من أجل وقف شلال الدم، وحماية مجتمعنا، وفرض سياسة عدالة ومساواة حقيقية " .
