صورة لغلاف الكتاب
جاء الديوان في 160 صفحة من القطع المتوسط، متضمّنًا باقة واسعة من القصائد والنصوص الوجدانية العميقة.
يمزج العمل بين الحسّ الصوفي والهوية الفلسطينية والبوح الأنثوي، ويتنقّل بين ثنائيات الألم والنور، والفقد والرجاء، والوطن والمنفى الداخلي. وتقدّم مرجية من خلاله صوتًا شعريًا ناضجًا يكشف التجربة الذاتية والهمّ الإنساني في آنٍ واحد، ليكون الديوان إضافة مميزة إلى المشهد الأدبي الفلسطيني والعربي.
