"وجد نفسه في المكان الخطأ، في الوقت الخطأ"، ما أدى إلى مقتله في ظروف مؤلمة. وأشار غولان إلى أنّه "خلال زيارته للعائلة في كفرياسيف، شاهد ألمًا لا يمكن احتماله، إضافة إلى مشاعر قلق وخوف تعيشها العائلة منذ وقوع الجريمة".
وأوضح غولان أنه "قدّم تعهّدًا لشقيقة المرحوم بأن تكون هناك مواجهة بلا مساومة للجريمة والعنف "، مؤكّدًا أن "حياة الأطفال العرب واليهود لن تُترك مباحة". وأضاف أن "جهوده ستتركز على ضرب الجريمة والمجرمين بكل قوة والعمل على إعادة الأمن والنظام إلى الشوارع.
وشدد غولان على "تصميمه على تنفيذ هذا الوعد "، قائلاً إنه "يعتبر حماية المواطنين وإعادة الشعور بالأمان مسؤولية أساسية لا يمكن التراجع عنها ".
تصوير: مكتب يائير غولان
تصوير: كفير معلم - "هل رأيت الأفق مؤخراً"




