صور من المنظمين
خلال اليوم المميز، شاركت المشاركات لحظات من الضحك والحكايات والذكريات، حيث امتزجت الذكريات القديمة بالجديدة، ليشعر الجميع بالانسجام والألفة، وكأن البقيعة كانت بيتًا واحدًا لجميع المشاركات.
حتى أبسط التفاصيل، مثل فنجان القهوة، أضافت دفئًا وقربًا بين الحضور، لتصبح الرحلة أكثر من مجرد صور؛ بل ذكريات محفورة في القلب، يوم ملؤه التعاون وروح العطاء والمحبة.
واختتم اليوم بشعور عميق بالألفة والانتماء، مؤكّدًا على أن البقيعة ستظل دائمًا بيت أهلها ومرتع المحبة والانتماء الراقي.























