وأن حركة حماس ستُجرد من قدراتها العسكرية "إما بالطريقة السهلة أو بالطريقة الصعبة". على حد تعبيره.
وأشار نتنياهو إلى أن هذه القضايا الأمنية تُناقش بالتنسيق مع الحكومة ورئيسها، نافياً الحاجة لأي دعم خارجي أو محاضرات حول سياسات إسرائيل.
كما تطرق نتنياهو إلى سنة الانتخابات، قائلا نحن في سنة انتخابات، محذراً من الهجمات السياسية سواء داخل حزب الليكود أو من خارجه، والتي وصفها بأنها "انتخابات تمهيدية" تُمارس عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
فيما يستعد مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع قرار أميركي يتضمن إنشاء قوة دولية في غزة، تكثف الولايات المتحدة جهودها لدفع المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، في وقت تتصاعد فيه المخاوف الإسرائيلية من احتمال توجه واشنطن لبدء إعادة إعمار القطاع قبل نزع سلاح حركة "حماس". وذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصدرين مطلعين أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف يعتزم لقاء خليل الحية، كبير المفاوضين في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، قريبا.
وللحديث حول اخر التطورات السياسية ، استضافت قناة هلا المحامي زكريا اغبارية محلل سياسي وسامر عثامنة – رئيس حركة رايتنا .




