القرار يستند إلى شح الأمطار في الشتاء الماضي واستمرار انخفاض كميات الهطول في بداية الموسم الحالي، لكن بالنسبة لكثيرين، هذه مجرد ضربة جديدة في سلسلة من الارتفاعات المستمرة.
قد يكون تعديل التعرفة قرارًا مبررًا من الناحية الفنية، إلا أنه يزيد من الضغوط الاقتصادية على العائلات التي تكافح بالفعل لتغطية تكاليف السكن والغذاء والكهرباء والمواصلات. ويعكس الوضع الحالي شعورًا واسع الانتشار بأن الأسر تتحمّل عبء الأزمة المستمر، في وقت ترتفع فيه تكلفة الحياة اليومية بشكل شبه دائم.
الصورة للتوضيح فقط - تصوير: موقع بانيت وقناة هلا
