وأكدت مصادر صحافية محلية أن الهيئة الاتهامية أوصت "بإسقاط تهمتين أساسيتين عن شاكر، هما الإساءة إلى دولة شقيقة وتمويل جماعات إرهابية من خلال تبييض الأموال"، لافتةً إلى أن "الهيئة الاتهامية اعتبرت أن تهمة الإساءة إلى دولة شقيقة لم تعُد قائمة من الناحية القانونية، باعتبار أن النظام السوري السابق لم يعُد يتمتع بالشرعية الدولية، كما أن الرئيس السوري بشار الأسد يُعد هارباً من وجه العدالة وفق مذكرات ومواقف صدرت عن جهات ومنظّمات دولية".
صورة من مكتب الفنان فضل شاكر
