أجتهد في الدراسة وأذاكر والنتائج سيئة، ما السبب؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا طالبة في السنة الرابعة في الجامعة، طول مراحلي الدراسية أحصل على علامات سيئة، رغم ذلك أنجح ولا أعيد السنة، لكن لما دخلت الجامعة

صورة للتوضيح فقط - تصوير:shutterstock_Ground Picture
أصبحت أجتهد وأقاوم وأهتم، ورغم تعبي وسهري حتى الفجر كل يوم -أحياناً أتعب وأستسلم- فنتائجي دائماً سيئة، ومرات فقط أحصل على قبول، ودائماً إما أن أنسى قانوناً ما، وإما أن لا أفهم، وما لم أفهمه فهو مشكلة أخرى!
مهما بذلت من جهد دائماً لا أتوقع النجاح، وهذه السنة أقترب من الرسوب، وزملائي دائماً أفضل مني، رغم قولهم إنهم بذلوا جهداً أقل.
أنا قلت ربما السبب هو المحرمات، فهي سبب هذا السخط فأنا أقاوم، وتركتها كلها، وعسى أن يوفقني الله، رغم أن تخصصي لم أختره، بل أجبرت عليه، وأفكر في "ربما لأني لا أنتمي لهذا المكان"، لكن أليس هذا قدري؟ ألسنا نسير وفق أقدارنا؟ لماذا أشعر أنه فوق طاقتي؟ إن الله يقول: (لا يكلف نفساً إلا وسعها)، مرات أتعب جداً، وأتوقف عن الدراسة، وأشعر دائماً أني أغبى من الآخرين، ولا أعلم ماذا أفعل! هل المحرمات هي السبب أم أني أقل دهاءً من الآخرين فحسب؟
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟





التعقيبات