كذبت على والدّي بشأن الدراسة ولا أستطيع مصارحتهما بالحقيقة!
قبل عام كنت أعاني من حالة نفسية سيئة بسبب المدرسة، كنت أعاني من الضغط بشكل شديد من جميع النواحي: العمل، الدراسة، والتنمر الذي كان يحيط بي في أي مكان أذهب إليه،

صورة للتوضيح فقط - تصوير:shutterstock_fizkes
فتركت الدراسة ولم أهتم لما سيحصل، فرسبت في تلك السنة الدراسية.
والداي من النوع العصبي جدًا، من النوع المتشدد من ناحية الدراسة، وكنت خائفة من ردة فعلهما؛ خوفًا عليهما لمرضهما، وكذلك خوفًا منهما ومن شدة العقاب، فكذبت وندمت على هذا كثيرًا.
والآن أنا في السنة قبل الأخيرة من الثانوية، وهما يظنان أنها السنة الأخيرة بالفعل، ولا أعلم ماذا علي أن أفعل، ولا أستطيع إخبارهما بالحقيقة، والطبيب الخاص لوالدّي أخبرني أن حالتهما صعبة، وأي موقف بسيط سوف يدهور صحتهما وربما يؤدي للموت، وأنا لا أستطيع الكذب عليهما أكثر، وأريد التوبة والعودة لله سبحانه وتعالى، لكني دائمًا أعود إلى نقطة البداية والكذب، ولا أدري أي طريق أختار.
أتمنى مساعدتي لحل مشكلتي، لأني ليس لدي أحد يساعدني من بعد الله غيركم، وشكرًا لرعايتكم، حفظكم الله ورعاكم.
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟





التعقيبات