أحببت فتاة وأريدها بالحلال، فهل تنصحونني بالتواصل معها؟
ما زلت طالبًا في كلية الهندسة، وعمري 20 سنة، والباقي لي من سنوات الدراسة سنتان -إن شاء الله-، وأنا لا أختلط كثيرًا مع النساء؛ لأني لا أريد الانشغال

صورة للتوضيح فقط - تصوير:shutterstock_SB Arts Media
عن أهدافي، وأعلم عدم مقدرتي على الزواج حاليًا من الناحية المادية، ومنذ شهرين لفتت انتباهي فتاة -تبارك الله- على دين وخلق لا تجده كثيرًا في هذا الزمن، وأحس أنها تناسبني من حيث التفكير، ولم أتحدث إليها كثيرًا، حديثنا فقط في حدود الدراسة.
بحثت عن أهلها فوجدت أن والدها ووالدتها طيبان، وأحسبهما على خير، لا أريد أن أضيع هذه الفرصة، فأنا فعلًا أحس بالإعجاب تجاهها، وأدعو الله في كل صلاة منذ أن عرفتها أن أتزوجها بالحلال، فكرت أن أكلم والدها وأشرح له ظروفي، وأني ما زلت طالبًا، ولكني خائف من رفضها بعد التعارف؛ لأن هذا الأسلوب يعتبر قديمًا في زمننا اليوم.
حتى لا أطيل عليكم: أريد فقط أن أعرف كيف أصل إليها بدون معصية الله؛ لأني قرأت فتوى بأن اعتراضي لطريقها بعمد يجعلني مذنبًا.
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟





التعقيبات