أخواتي يحاولن إحباطي وتحطيم معنوياتي.. كيف أتعامل معهن؟
السلام عليكم.. كيف أخلص نفسي من أخواتي؛ لأنهن يتمنين لي الشر، وأمام والدتي يظهرن أنهن يحببنني على الرغم من أنني كثيرة المساعدة لهن والتلطف الشديد معهن رغم إساءتهن المستمرة لي.

صورة للتوضيح فقط - تصوير: Stokkete - shutterstock
أشعر بالغيرة والحسد منهن بشكل ملحوظ جدًا حتى أن أمي وأبي يعرفان هذا الشيء، لكن دائمًا ما يقولان لي: إنني سيئة الظن، ويجب إحسان الظن فيهن، كنت أقول لأمي كثيراً عن هذا الأمر، لكنها لا تستجيب لي، وذات مرة سمعتهن يشمتن بي؛ لأنه حصل معي مشكلة وأخبرتهن بها، مع أن عائلتي تفضل أخواتي علي بكثير، وأنا أقل واحدة فيهن أحصل على حقي.
عندما يتعلق الأمر بأسباب الغيرة الشهيرة لدى الفتيات: من التفوق الدراسي، أو الجمال، أو محبة الناس؛ جميعًا لدينا هذا الأمر، لكن بدرجات متفاوتة قليلاً، حتى أنهن دائمًا ما ينعتنني بالقبيحة على الرغم من أنني أجمل منهن، والفاشلة وأنا متفوقة وهنّ أيضًا، لكنهن يحاولن محاولات شديدة لإحباطي وتحطيم معنوياتي.
ما الحل؟ أرجو مراعاة أنني فعلت كل شيء لكي تخف هذه الغيرة لكنها لم تخف، وقد لجأت إلى الابتعاد عنهن وقد ارتحت، وأتمنى أن أكمل بقية حياتي بدون رؤيتهن أو التعامل معهن.
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟





أرسل خبرا