تزوجت رغماً عني بزوج عصبي ومتهاون في دينه وأفكر في الطلاق
مرحبا.. أريد مساعدتكم لي، أنا فتاةٌ متزوجةٌ منذ شهورٍ، لكن لم أجد الراحة أبداً في زواجي؛ لأني كنت أرجو زوجاً بمواصفات معينة، ولم أجد شيئاً مما كنت أتمنى، أهلي أجبروني على الزواج منه، رغم رفضي له منذ البداية،

صورة للتوضيح فقط - تصوير: Olha Povozniuk - shutterstock
زوجي لا يصلي أو بالأحرى يصلي يومين ويتركها شهرين، والكثير من أمور الدين متهاونٌ فيها جداً، لا أريد الخوض فيها!
أنصحه ولكن دون جدوى! أفكاري كلها مختلفة عنه، عصبيٌ جداً على أتفه الأمور، يقول لي: أريد الإنجاب لكن أنا لا أريد الإنجاب منه وهو على هذا الحال، وأقول له: أنا ما زلت صغيرة على الإنجاب، ولا أستطيع تحمل مسؤولية كبيرة، لكن في قرارة نفسي لا أريد الإنجاب منه هو بالضبط، أريد الطلاق لكني لا أستطيع، لي أبٌ قاسٍ جدًا، وفي نفس الوقت مريضٌ، عندما أذهب مثلاً لبضعة أيام للزيارة فقط، كل مرة يقول لي: متى ستذهبين إلى بيتك؟ بطريقة مستفزة جداً!ماذا أفعل؟ أريد فقط الراحة من شعور الخزي وخيبة الأمل، أريد الاقتناع بأن هذا الزوج هو ما كتبه الله عليّ وعليّ أن أرضى، لكني لا أستطيع، أصبح العيش في هذه الدنيا وفي الفترة التي يجب على كل عروسين جدد العيش فيها بسلام وحب، أنا أعيشها باكتئاب وقلق، هل هناك دعاءٌ يغير الواقع رغم استحالته؟
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟





التعقيبات