أمي تلزمني بالإنفاق على أخوتي المتكاسلين عن العمل، فكيف أتصرف؟
السلام عليكم.. لدي زوجةٌ وأولادٌ أربعةٌ، وأعمل موظفاً، وراتبي على قدر مصاريف بيتي، وأعمل عملاً آخر من أجل سداد ما عليّ من ديون شهرية، وأمي تقيم مع إخوتي في منزل العائلة،

صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes - shutterstock
وأرسل لها كل شهر مبلغاً من باب صلة الرحم، ولكنها لا تكف عن الطلبات لإخوتي، وكلهم أكبر مني، ولا يعملون تكاسلاً، وقد تركت ميراثي من أجل أخي؛ لأن لديه أولادًا، ولأنه مصابٌ وعاجز عن العمل.
لقد تزوجت وأنفقت على نفسي بدون مساعدة منهم، ورغم ذلك فأمي لأنها تعلم أني أريد أن أرضي الله في بري بها، فهي تحملني ما لا طاقة لي به، وتريد الآن أن أساعد في زواج ابنة أخي، رغم أني لا أستطيع، وغاضبة مني، وذلك بإيعاز من إخوتي الآخرين الذين لا يعملون، وتقول لي: إن إخوتي ليس لديهم المال، أما أنت فموظف، دبر لها المال، فهل إن كنت لا أستطيع ذلك سيغضب عليّ رب العالمين، وأكون شقياً لعدم بري بأمي، رغم أني لا أقصر معها، في أي وقت، ورغم تقصيرها هي وإخوتي في حقي كثيراً؟
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟





التعقيبات