5 طرق للتعامل مع طفلك الذي لا يحب ممارسة الرياضة
الرياضة مهمة لصحة الطفل، وثقته بنفسه أيضاً، مما يدفع الأمهات إلى إجبار أطفالهن في بعض الأحيان على ممارسة الرياضة، بغرض إتباع نمط حياة صحي، وأيضاً تحقيق بطولات رياضية تعزز ثقة الطفل في نفسه.

صورة للتوضيح فقط - تصوير: Pavel Ilyukhin - shutterstock
إلا أن رغبة الأم في ممارسة طفلها للرياضة؛ قد تدفعها إلى التعامل معه بشكل غير صحي عندما يرفض طفلها ممارسة الرياضة لأنه لا يحبها.
إذا كان طفلك لا يحب ممارسة الرياضة، فالطرق الخمس التالية يمكن أن تساعدك في التعامل معه بشكل صحيح، عبر التأقلم مع رغبة طفلك، وفي نفس الوقت عدم إجباره. تابعي القراءة.
1- تقبلي اهتمامات طفلك
قد لا يحب طفلك الرياضة، ولكن لديه اهتمامات أخرى، مثل الرسم أو الموسيقى، ابحثي مع طفلك عن اهتماماته، وتقبليها وساعديه على تنمية مهاراته في الأنشطة التي يهتم بها ويفضلها.
2- اسعِي وراء اهتماماتك الخاصة
قد تكون رغبتك الملحة في ممارسة طفلك لنشاط رياضي ما، هو أنكِ تحبينه، أو لم تحصلي على فرصة لممارسته في طفولتك، مما يدفعكِ لإجبار طفلك على تحقيق حلمك في ممارسة تلك الرياضة. توقفي عن محاولات إجبار طفلك، وابدئي في السعي وراء اهتمامك بهذه الرياضة، ومارسيها، وقتها سوف تتقبلين رفض طفلك للرياضة التي لا يحبها.
3- جربي رياضات جديدة مع طفلك
ابحثي مع طفلك عن نشاط رياضي يمكنكما ممارسته معاً، فالمشاركة يمكن أن تشعل الحماس داخل طفلك، كما أن شجاعتك في المحاولة وبدء تجربة جديدة، سوف تشجع طفلك أيضاً.
4- دعيه يستمتع
إذا كان طفلك يفضل نشاط رياضي عن غيره، فلا تجبريه على النشاط الذي لا يحبه، المهم هو أن يمارس طفلك أي نشاط رياضي، سواء المشي أو الركض أو السباحة. دعي طفلك يستمتع بممارسة الرياضة حتى لا يرفضها تماماً.
5- لا تضغطي على طفلك
الضغط على طفلك يدفعه لأفعال عكس رغبتك، لذا لا تضغطي على طفلك بشأن ممارسة الرياضة، ومن ثم سوف يقل رفضه لها.
من هنا وهناك
-
كيف تحققين التوازن بين التفوق الدراسي والصحة العاطفية لطفلك؟
-
مشاركون في مهرجان الزيت والزيتون في طرعان: يؤكد تمسكنا بجذورنا وحبنا للأرض
-
‘يا ريته ما طلع‘.. بالفيديو: شام شقيقة نبيل تروي بصوت مخنوق وقلب مكسور: ‘كنت أصلي في آخر ركعة.. وأجا الخبر قتلوا أخوي‘
-
لم يعلم أنها مكالمة الوداع.. بالفيديو: الطبيب من كفر ياسيف يستذكر آخر 3 كلمات سمعها من ابنه نبيل لحظات قبل مقتله
-
نداء إلى المجتمع العربي في إسرائيل: كفى!
-
رصاص الجريمة يقتل الأبرياء بلا رحمة: صباح، باسل، روزيت والآن نبيل.. كل ضحية تروي مأساة مجتمع بأكمله
-
بأي ذنب قُتل؟ الشرطة: الفتى (15 عاما) الذي قُتل في كفر ياسيف بريء ولا علاقة له بأي نزاع إجرامي
-
تأثير الموسيقى على شخصية الجنين ونموه خاصة أثناء الحمل
-
الفلتان الأمني يقتل الأبرياء: صباح راحت بلا سبب.. ذنبها الوحيد أنها خرجت لتشتري الحليب
-
الأم من اللد التي تبحث عن العدالة لابنتها تروي شهادتها في الكنيست: ‘قَتَل ابنتي أمام عيني.. برصاص برأسها وظهرها‘





التعقيبات